أهمية القراءة والكتابة بالعناصر والمقدمة والخاتمة :
هي القراءة المرتبطة بمواد الدراسة، وهي تهدف إلى إنشاء جيل مثقف ومتعلم، يجعل القراءة اليومية شيء أساسي في يومه، جيل لديه قدرة على البحث وعلى ربط المعلومات. 
القراءة هي المعرفة بالحروف الهجائية اللغة والقدرة على الربط بينها لتكوين كلمات ذات معاني مفهومة.
القراءة هي القراءة بالعين دون التلفظ بالكلمات أو نطقها بتحريك الشفاة وهذه القراءة تساعد المتهجيء والمتعسر في النطق في إخفاء أخطائهم ولاتعتمد على إدراك المفهوم اللغوي والنحوي هي فقط للإلمام بالمعنى العام أو الفكرة العامة دون الوقوف على الأفكار الجزئية للموضوع ومايحتويه.
ومن هذه الكلمات معاني مختلفة،ومن القراءة يستخلص المعلومات والمفاهيم التي تساعده في تكوين مهاراته المختلفة، فتكون القراءة حلقة الاتصال بين الماضي والحاضر، فهي توسع الأفق، وتزيد من الذكاء وقوة التفكير، وتعد وسيلة الاكتشاف لدى الأفراد.
ومن القراءة غذاء العقل والروح، والكتاب خير جليس وهو وسيلة المعرفة وأداة القراءة وتشغيل خلايا الدماغ البشري. 
تحسن الذكاء والقدرات العقلية للقاريء، تعمل القراءة على تخفيف التوتر وتحسين الحالة، المزاجية بفصل القاريء عن واقعه، بالقراءة تتحسن الذاكرة والقدرة على تذكر الأحداث، والأشياء، فالقاري صاحب ذهن يقظ، القراءة تدفع القاريء للهدوء وصفاء الذهن.
القراءة الجهرية هي أن يقرأ القارئ المكتوب بصوت مسموع وينصت إليه الآخرون، أو يكون الصوت واضح ومسموع.
كما أنها تجعل الإنسان أكثر وعيا وإدراكا، وتعتبر القراءة نافذة إطلاع القاريء على كل جوانب الحياة، و يجب على الإنسان اختيار الكتاب المناسب.
القراءة السريعة هي أيضًا القراءة الانتقائية والمقصود بها أن تنتقي المادة المقروءة التي تحتاجها وتحقق أهداف.
تعمل القراءة أيضاً على توثيق الصلة بين الكتاب والقاريء، وتزيد من قدرته على اكتساب الخبرات والمهارات كما تزيد من حصيلة مفرداته وتراكيبه اللغوية، يستطيع القاريء من “التعلمم الذاتي” وتعليم نفسه بنفسه دون الاعتماد على معلم يعطيه المعلومة والخلاصة. تعمل القراءة على تقوية شخصية القاريء، فيصبح لديه قدرة كبيرة على التحليل وصنع القرار و المناقشة في كل مجالات الحياة.
وتعتبر المتأنية أو التعليمية تكون بقراءة كتاب أو أكثر لجمع معلومات محددة لموضوع معين أو إجابة عن أسئلة أو استخلاص فكرة أو صياغة أسئلة امتحانية
من ضمن التعبير الناقد هو قراءة حيث تتبع الموضوع وإخضاعه للخبرة الشخصية، التغذية الراجعة، وتحديد الإيجابيات والسلبيات أو القوة والضعف للحكم عليه كما يحدث في نقاد الأدب والشعر، وفي هذا الكتاب المرتبطة بمواد الدراسة، كما تهدف إلى إنشاء جيل مثقف ومتعلم، ويجعل القراءة اليومية شيء أساسي في يومه، جيل لديه قدرة على البحث وعلى ربط المعلومات.